أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمن الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ. حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ.
أَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأخِرِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلمَلاَءِ اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ.
أَللّهُمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْأنِ الْعَظِيْمِ. وَمَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَمَا سَبَّحْنَاهُ مِنْ قَوْلِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ فِى هذَا اْلمَجْلِسِ اْلمُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَّرَحْمَةً نَّازِلَةً وَّبَراكَةً شَامِلَةً وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً إِلَى حَضْرَةِسَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَاِلَى جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَ اْلاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ، وَاْلاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاِءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلَصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَ فِيْ سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا اِلَى سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلاَنِى.
ثُمَّ إليَ جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَخُصُوْصًا اِلَى آبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَاتِنَا وَجَدَّاتِنَا وَنَخُصُّ خُصُوْصًا اِلَى مَنِ اجْتَمَعْنَا هَاهُنَا بِسَبَبِهِ وَِلاََجْلِهِ. اَللهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ. اَللهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ
وَنَخُصُّ خُصُوْصًا اِلَى(sebut nama mayit) اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ (لَهَا/لَهُمَا/لَهُمْ) وَارْحَمْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ) وَعَافِهِ (هَا/هِمَا/هِمْ) وَاعْفُ عَنْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ)، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ (هَا/هُمَا/هُمْ)، وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُ (هَا/هُمَا/هُمْ)، وَاغْسِلْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ) بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّهِ (هَا/هِمَا/هِمْ) مِنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّي الثَّوْبُ اْلأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ) دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِ (هَا/هِمَا/هِمْ)، وَأَهْلاً خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ (هَا/هِمَا/هِمْ)، وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِ (هَا/هِمَا/هِمْ)، وَأَدْخِلْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ) الْجَنَّةَ، وَأَعِذْهُ (هَا/هُمَا/هُمْ) مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ النَّارِ. اَللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ (هَا/هُمَا/هُمْ), وَلاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُ (هَا/هُمَا/هُمْ), وَاغْفِرْلَنَا وَلَهُ (هَا/هُمَا/هُمْ).
اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا وَشَاهِدِنَا وَغَائِبِنَا وَصَغِيْرِنَا وَكَبِيْرِنَا وَذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا. اَللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأَحْيِهِ عَلَى اْلإِسْلاَمِ، وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلَى اْلإِيْمَانِ. رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلأخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَباَرَكَ وَسَلَّمَ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
اَلْفَاتِحَة ...
0 Response to "Doa Tahlil"
Post a Comment